أحاول أن أرى القاهرة بالألوان من جديد، لكنها لا تعود إليّ إلا متقطعة، أبداً ليست كاملة. ربما لهذا لجأت إلى البولارويد، حيث كل شيء يصير رقيقاً مثل الذاكرة نصف حاضر ونصف غائب، يتلاشى لكنه ما زال لي The post القاهرة.. نصف حضور نصف غياب appeared first on خطــــــــــــ٣٠.